عوامل انتشار الإسلام (تابع)
(1ـ إباحة شذوذ المرأة الجنسي 2ـ إباحة وطء المرأة الميتة 3ـ إباحة وطء البهيمة حية وميتة)
الجمعة 27/1/2012م
(تقديم: يوسف)
(1) المضيف: مرحبا بكم أيها الأحباء المشاهدين في قناة الفادي، وفي الحلقة الثلاثين من برنامج معرفة الحق. ومعنا القمص زكريا بطرس. مرحبا بك.
أبونا: وبك أيضا وبجميع المشاهدين الأحباء.
(2) المضيف: هل ترفع لنا طلبة في البداية؟
أبونا: (1) بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. (2) "يحمدك الشعوب يا الله يحمدك الشعوب كلهم. الارض اعطت غلتها يباركنا الله الهنا. يباركنا الله وتخشاه كل اقاصي الارض. آمين (مز67: 5ـ7) (3) كما نسألك يارب بركة لهذه الحلقة لتكون سبب خلاص لكثيرين آمين).
(3) المضيف: لقد بدأت سلسلة حلقات العوامل الخفية لانتشار الإسلام، فهل تعيد لنا رسم خريطة هذه السلسلة؟
أبونا: (فلننظر هذا الجدول)
** عوامل انتشار الإسلام: (1) المبادئ الشريرة، (2) والتحالفات الخطيرة. فأولا: بخصوص المبادئ الشريرة: فهي (1) الترغيب (2) والترهيب. 1ـ الترغيب بالغنائم 2ـ والجنس (2) والترهيب 1ـ بالسيف 2ـ والجزية. وثانيا: التحالفات الخطيرة: (1) الجن والشياطين: 1ـ المكلفون 2ـ الكهان (2) عصابات المجرمين: 1ـ بلطجية مكة 2ـ شبيحة المدينة.
(4) المضيف: هل يمكن أن تلخص لنا ما قلته في الحلقة السابقة؟
أبونا: تكلمت عن:
1ـ إباحة الفسق في بيوت الدعارة.
2ـ إباحة الوطء في الدبر.
3ـ إباحة الزنا بالمحارم،
(3) وبهذا انتشر الإسلام بالترغيب في الجنس، وليس إقتناعا بمبادئ سامية في الدين.
(5) المضيف: فيم ستكلمنا اليوم.
أبونا: (1) أرجو كالعادة إعتبار هذه الحلقة أيضا للكبار فقط. (2) فإني سأواصل الحديث عن الجنس في الإسلام كوسيلة لإغراء الناس بهذا الدين. (3) وكنت قد تكلمت عن ذلك في حلقات سابقة ولكن بإيجاز، أما اليوم فسوف أعرض للعديد من المصادر الإسلامية ليتأكد لنا جذور هذا الفقه الهابط أخلاقيا، ويبقى التساؤل كيف يقبلون ذلك في دين يدَّعون أنه من الله؟ (4) أليس من الخزي أن يُشَرِّع لإباحة هذه القباحة مثل:
1ـ إباحة شذوذ المرأة الجنسي،
2ـ إباحية وطء المرأة الميتة،
3ـ إباحة وطء البهيمة الحية، والميتة.
(6) المضيف: ماذا قالوا عن إباحة شذوذ المرأة الجنسي؟
أولا: إباحة شذوذ المرأة الجنسي
أبونا: (1) جاء في كتاب (المُحَلَّى ج 11 ص 156، المؤلف: بن حزم الظاهري، نشر: دار الآفاق الجديدة بيروت، تحقيق: لجنة إحياء التراث العربي) "وَلاَ يَحُدُّونَ .. الْمَرْأَةَ تَحْمِلُ على نَفْسِهَا كَلْبًا، ولاَ يَحُدُّونَ التي تزنى وَهِيَ عَاقِلَةٌ بَالِغَةٌ بِصَبِيٍّ لم يَبْلُغْ"
(2) وجاء أيضا في كتاب (التشريع الجنائي في الإسلام ج 3 ص 389، المؤلف: عبد القادر عودة) "بحسب رأى أبو حنيفة أن المرأة التى يطؤها الصبى أو المجنون لا حد عليها"
(3) وهذا هو السبب في ادعاء كثيرين من المسلمين الجنون لأنه كما جاء في كتاب(فتح الباري شرح صحيح البخاري ج 12 ص 123، اسم المؤلف: بن حجر العسقلاني، نشر: دار المعرفة بيروت، تحقيق: محب الدين الخطيب) "لو ادعى الجنون لكان في ذلك دفع لإقامة الحد عليه"
(4) ومن أدلة إباحة شذوذ المرأة الجنسي ما جاء في كتاب (حاشية الدسوقي على الشرح الكبير ج1 ص 128، المؤلف: محمد عرفه الدسوقي نشر: دار الفكر بيروت، تحقيق: محمد عليش) "إذا غَيَّبَتْ امْرَأَةٌ ذَكَرَ بَهِيمَةٍ في فَرْجِهَا وَجَبَ الْغُسْلُ" فقط بلا عقوبة (5) وجاء في كتاب (حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب الرباني ج 1 ص 183، نشر: دار الفكر بيروت 1412 هـ، تحقيق: يوسف الشيخ البقاعي) "لَوْ غَيَّبَتْ امْرَأَةٌ ذَكَرَ آدَمِيٍّ مَيِّتٍ أو ذَكَرَ بَهِيمَةٍ مَيِّتَةٍ فَإِنْ أَنْزَلَتْ وَجَبَ الْغُسْلُ لِلْإِنْزَالِ، لَا لِلتَّغْيِيبِ فَإِنْ لم تُنْزِلْ لَا غُسْلَ عليها"
(7) المضيف: وما تعليقك على ذلك؟
أبونا: (1) هل هذا دين من عند الله؟ الذي لا يعطي حلولا لغرائز الناس بل يبرر الخطية بأساليب أكثر ذنبا من الخطأ نفسِه (2) واللَّا الموضوع كما قال الشيخ علي جمعة "الإسلام جمال وحلاوة" (فيديو الشيخ جمعة) (3) المشكلة أن الإسلام ليس فيهسمو بالغرائز وضبط لها بعمل الروح القدس، لهذا انحدر لإباحة إشباع الغرائز بلا حدود. (4) ولكن المسيح يضبط غرائز المؤمن عن الإنحراف والإشباع الخاطئ (5) ودستورنا الإلهي يقول أن مجرد "فكر الحماقة خطية" (ام24: 9) وليس فقط الفعل (6) والواقع عندما يشبع المؤمن بحلاوة عشرة الرب يسمو عن هذه القذارة، فالكتاب المقدس يقول: (ام27: 7) "النفس الشبعانة تدوس العسل وللنفس الجائعة كل مر حلو"
(8) المضيف: وماذا عن النقطة الثانية: إباحة وطء المرأة الميتة؟
ثانيا: إباحة وطء المرأة الميتة
أبونا: هذه مصيبة أخرى وانفلات جنسي دنس، ولكنها شريعة إسلامية مقدسة (1) فقد جاء في (كتاب المبسوط ج 5 ص 133، المؤلف: شمس الدين السرخسي، نشر: دار المعرفة بيروت) "وطء الميتة لا يوجب الحرمة"
(2) وجاء أيضا في نفس المرجع (كتاب المبسوط ج 5 ص 139، المؤلف: شمس الدين السرخسي، نشر: دار المعرفة بيروت) "الجماع بعد الموت ليس بجماع" [تعليق] 1ـ إذا كان الجماع بعد الموت ليس بجماع إذن فماذا يسمى؟ 2ـ أه! آسف لقد فهمت، إن إسمه [نون كاف ألف حاء] 3ـ ألا تخزون أيها الفقهاء من هذه التبريرات الساذجة التي إن دلت على شئ فإنما تدل على الاستخفاف بعقول المسلمين السذج. ووا أسفاه!
(3) وجاء في كتاب (أصول السرخسي ج 1 ص 93، المؤلف: بن أبي سهل السرخسي، نشر: دار المعرفة بيروت) "لم يكن وطء الميتة .. ووطء الصغيرة موجبا الحرمة"
(4) وجاء في كتاب (العناية شرح الهداية ج 5 ص 138، المؤلف: محمد بن محمد البابرتي) "وَطْءِ الْمَيِّتَةِ لَا يُوجِبُ حُرْمَةَ الْمُصَاهَرَةِ"
(5) وجاء في كتاب (الجوهرة النيرة ج 4 ص 93، المؤلف: محمد الحدادي العبادي) "وَطْءِ الْمَيِّتَةِ لَا يَتَعَلَّقُ بِهِ حُرْمَةُ الْمُصَاهَرَةِ بِالْإِجْمَاعِ"
(6) وجاء في كتاب (الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع ج 2 ص 521، المؤلف: محمد الشربيني الخطيب، نشر: دار الفكر بيروت 1415 هـ، تحقيق: مكتب البحوث والدراسات دار الفكر) "وطء الميتة والبهيمة لا حد فيه"
(7) وجاء في كتاب (نهاية الزين في إرشاد المبتدئين ج 1 ص 347، المؤلف: بن علي بن نووي الجاوي، نشر: دار الفكر بيروت، الطبعة الأولى) "وطء الميتة والبهيمةلا حد فيه لأن فرجهما غير مشتهى طبعا)
(9) المضيف: وما تعليقك على هذا الكلام المقزز؟
أبونا: (1) يا للعجب على التبرير الفاضح (2) إذ يقولون أن فرج الميتة والبهيمة غير مشتهى طبعا! (3) إذن فما الذي يدفع الإنسان القذر أن يفعلها؟ (4) واللَّا الموضوع كما قال الشيخ علي جمعة "الإسلام جمال وحلاوة" (فيديو الشيخ جمعة) (5) يا فقهاء الإسلام ألا تتكلموا بمنطق سليم وتكفوا عن التمويه، وتعترفوا بأن هذا التشريع لا يليق أن يكون من عند الله 5ـ قولوا كلمة حق ولو مرة واحدة في حياتكم: أن الإسلام من وضع بشر وليس من عند الله، فتخلِّصوا الملايين المخدوعة.
(10) المضيف: هل مارس محمد هذا النوع من الوطء؟
أبونا: هذا ما يبدو بكل أسف شديد من المراجع التالية: (1) جاء في كتاب (مقاتل الطالبيين ج 1 ص 2، المؤلف: أبو الفرج الاصفهاني) أن "فاطمة بنت أسدي، بن هاشم، أدركت النبي، فأسلمت وحسن إسلامها، وأوصت إليه حين حضرتها الوفاة فَقَبَلَ وصيتها، [تعليق: يا ترى بماذا أوصته؟ ربما هذا يفسر ما حدث والذي سنذكره الآن]، [يقول المرجع]: وصلى عليها ونزل في لحدها واضطجع معها فيه. وعن ابن عباس قال: لما ماتت فاطمة أم علي بن أبي طالب ألبسها رسول الله قميصه واضطجع معها في قبرها، فقال له أصحابه: يا رسول الله ما رأيناك صنعت بأحد ما صنعت بهذه المرأة. إني إنما ألبستها قميصي لتُكْسى من حلل الجنة، واضطجعت معها في قبرها ليُهَوَّن عليها "
(2) وجاء في كتاب (كنز العمال للمتقي الهندي ج13 ص274) و(الحجة في بيان المحجة لأبي القاسم الأصبهاني ج1/ص488)، و(المعجم الأوسط ج 7 ص 87، المؤلف: أبو القاسم الطبراني نشر: دار الحرمين القاهرة 1415 هـ، تحقيق: طارق بن عوض الله بن محمد, وعبد المحسن بن إبراهيم الحسيني) "خلع رسول الله قميصه فألبسه أم علي، واضطجع معها في قبرها فلما سوى عليه التراب قالوا يا رسول الله رأيناك صنعت شيئاً لم تصنعه بأحد قال إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنةواضطجعت معها في قبرها ليخفف عنها من ضغطه القبر"
(11) المضيف: وما تعليقك؟
أبونا: (1) الواقع لست أدري إن كان خلع قميصه هو للسبب الذي قاله محمد لتلبس ثياب الجنة، أم أن ذلك ليكون جاهزا للاضطجاع معها؟ الله أعلم (2) هل هذا يليق بأخلاق نبي أو رسول من عند الله؟ (2) علما بأن الوضع كان شاذا غير مقبول، وليس مجرد أنه رقد إلى جوارها كما يدعي البعض، بل كما تقول الرواية "اضجع معها"، والدليل على ذلك أن الصحابة أهالوا عليه التراب، بسبب الخزي والعار. (3) واللَّا ده برضه يدخل فيما قاله الشيخ علي جمعة أن "الإسلام جمال وحلاوة" (فيديو الشيخ جمعة)
(12) المضيف: شيئ مخجل للغاية بصراحة، نأتي إلى النقطة الثالثة، فماذا عن إباحة وطء البهيمة الحية والميتة؟
ثالثا: إباحة وطء البهيمة الحية والميتة
أبونا: (1) جاء في (كتاب المحلى ج 11 ص 156، المؤلف: بن حزم الظاهري، نشر: دار الآفاق الجديدة بيروت، تحقيق: لجنة إحياء التراث العربي) "وَلاَ يَحُدُّونَ واطىء الْبَهِيمَةِ"
(2) وجاء في كتاب (بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع ج 7 ص 34، المؤلف: علاء الدين الكاساني، نشر: دار الكتاب العربي بيروت 1982م، الطبعة الثانية) "وَكَذَا وَطْءُ الْبَهِيمَةِ .. لم يَكُنْ زِنًا .. ورَوَى مُحَمَّدٌ عن سَيِّدِنَا عُمَرَ رضي اللَّهُ عنه: أَنَّهُ لم يَحُدَّ واطىء الْبَهِيمَةِ"
(3) وجاء في كتاب (المغني في فقه الإمام أحمد بن حنبل الشيباني ج 3 ص 160، المؤلف: بن قدامة المقدسي، نشر: دار الفكر بيروت 1405 هـ، الطبعة الأولى)"فصل: لا فرق بين الوطء في القبل والدبر من آدمي أو بهيمة" وبه قال الشافعي وأبو ثور، ويتخرج في وطء البهيمة أن الحج لا يُفْسَد به وهو قول مالك وأبي حنيفة .. وحكى أبو ثور عن أبي حنيفة أن اللواط والوطء في الدبر لا يفسد الحج"
(4) وجاء في كتاب (تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق ج 3 ص 181، المؤلف: فخر الدين الزيلعي، نشر: دار الكتب الإسلامي القاهرة. 1313هـ) "لَا يَجِبُ الْحَدُّ بِوَطْءِ بَهِيمَةٍ .. "
(5) وجاء في كتاب (تبصرة الحكام في أصول الأقضية ومناهج الأحكام ج 2 ص 195، المؤلف: برهان الدين أبي الوفاء اليعمري نشر: دار الكتب العلمية لبنان 2001م، تحقيق: الشيخ جمال مرعشلي) "ولا حد في وطء البهيمة على المشهور"
(6) وجاء في كتاب (المبدع في شرح المقنع ج 3 ص 33، المؤلف: إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن مفلح الحنبلي أبو إسحاق، نشر: المكتب الإسلامي بيروت 1400هـ) "عن وطئ البهيمة في الفرج: ... قال ابن شهاب لا يجب فيه غسل ولا فطر ولا كفارة" [تعليق] 1ـ يعني ولا حاجة، فأباح لهم ارتكاب هذه الفواحش دون خجل أو خزي.
(7) وجاء في كتاب (كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ج 5 ص 178، المؤلف: المتقي الهندي نشر: دار الكتب العلمية بيروت 1998م، الطبعة: الأولى، تحقيق: محمود عمر الدمياطي) "سئل ابن عباس في الذي يقع على البهيمة قال: ليس عليه حد"
(8) وجاء أيضا في كتاب (كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ج 5 ص 178، المؤلف: المتقي الهندي نشر: دار الكتب العلمية بيروت 1998م، الطبعة: الأولى، تحقيق: محمود عمر الدمياطي) "عن عمر ليس على من أتى بهيمة حد"
(9) وجاء في كتاب (حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب الرباني ج 2 ص 417، المؤلف: علي الصعيدي العدوي، نشر: دار الفكر بيروت 1412 هـ، تحقيق: يوسف الشيخ محمد البقاعي) "من وَطْأ الْبَهِيمَةِ فإنه لَا يُحَدُّ"
(10) وجاء في كتاب (حاشية رد المختار على الدر المختار شرح تنوير الأبصار فقه أبو حنيفة ج 1 ص 166، المؤلف: ابن عابدين. نشر: دار الفكر للطباعة والنشر بيروت. 2000م) "وطؤ البهيمة والمرأة الميتة غير ناقض للوضوء بلا إنزال فلا يلزم إلا غَسْل الذكر"
(11) وجاء في كتاب (التشريع الجنائي في الإسلام ج 3 ص 389، اسم المؤلف: عبد القادر عودة) "يرى الظاهريون أن واطئ البهيمة ليس زانيًا، لأن فعله ليس زنًا،ولم يرد نص بإلحاقه بالزنا"
(13) المضيف: هذا كلام يصعب تصوره، (أحبائي المشاهدين: ألفت نظر حضراتكم أنه بعد السؤال التالي ستفتح خطوط التليفونات ومرحبا بمداخلاتكم) (أبونا، ما هو تعليقك على هذه الأمور القبيحة؟
أبونا: (1) هي قبيحة في نظرنا نحن (2) ولكنها في نظر المسلم هي شريعة مقدسة(3) أو كما قال الشيخ علي جمعة "الإسلام جمال وحلاوة" (فيديو الشيخ جمعة) (4) وسؤالي هو: هل يكون واطئ البهيمة إلا بهيمة (5) فهل عرفت إذن سبب استِـعْــبـاد المسلمين للغريزة البهيمية، (6) إن الكتاب المقدس يقول في (مز49: 20) "إنسان في كرامة ولا يفهم يشبه البهائم التي تباد" (7) يا أحبائي المسلمين الباحثين عن الحق ألا آن الأوان أن تعيدوا التفكير فيما اعتـنـقـتـمـوه طيلة عمركم؟ (8) ليتك تتجه إلى الله الآن يا عزيزي الباحث عن الحق بقلب مخلص، وقل له: إرشدني يا رب إلى طريق الحق والخلاص، فسوف يستجيب لك. آمين.
(14) المضيف: شكرا لهذه الإيضاحات. هل يمكن أن نأخذ بعض المداخلات؟
مداخلات
أبونا: بكل سرور (1) برجاء أن تكون أولوية المداخلات التعليق على موضوع الحلقة (2) وبعد أن يعلق المتداخل على موضوع الحلقة يمكنه المشاركة بأية مداخلة أخرى (3) أما طلب الصلاة فرجاء أن يخطر به في الكنترول روم، وسوف أصلي من أجل كل من طلب منا الصلاة.
(بعد المداخلات):
(15) المضيف: هل يمكن أن نخرج فاصل ونعود لنواصل الرد على مداخلات الأحباء؟
فاصل
بقية المداخلات
(16) المضيف: عدنا إليكم أيها الأحباء ونبدأ بأخذ المداخلات الآن؟
أبونا: بكل سرور
الختام
(17) المضيف: شكرا للرب على هذا اليوم المقدس. هل يمكن أن تختم لنا الحلقة بالصلاة للجميع؟
أبونا: صلاة شكر، والصلاة من أجل من طلبوا منا أن نذكرهم في الصلاة.
