اليوم الثالث: الأربعاء 3 أبريل 13م
الجلسة الأولى
(تك28: 10- 19) فخرج يعقوب من بئر سبع وذهب نحو حاران. وصادف مكانا وبات هناك لان الشمس كانت قد غابت واخذ من حجارة المكان ووضعه تحت راسه فاضطجع في ذلك المكان. وراى حلما واذا سلم منصوبة على الارض وراسها يمس السماء وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة عليها. وهوذا الرب واقف عليها .. فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم. وخاف وقال ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء. وبكر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه. ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق .. ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها. وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني أعشره لك"
ولنا في هذا الجزء ثلاث تأملات:
1ـ قصة الهروب
2ـ وقت الغروب
3ـ حجر يعقوب
أولا: قصة الهروب:
(1) (تك28: 10- 19) فخرج يعقوب من بئر سبع وذهب نحو حاران. هربا من غضب أخيه عيسو الذي أخذ منه البكورية.
(2) فنادى الرب الاله ادم و قال له اين انت(تك 3 : 9)
(3) الشرير يهرب و لا طارد اما الصديقون فكشبل ثبيت (ام 28 : 1)
(4) (مز139: 7 ـ 10) "أين اذهب من روحك و من وجهك اين اهرب ان صعدت الى السماوات فانت هناك و ان فرشت في الهاوية فها انت. ان اخذت جناحي الصبح و سكنت في اقاصي البحر. فهناك ايضا تهديني يدك و تمسكني يمينك".
ثانيا: وقت الغروب:
(1) (تك28: 11) "وبات هناك لان الشمس كانت قد غابت"
(2) غياب شمس الغربة: (2اخبار18: 34) "واشتد القتال في ذلك اليوم واوقف ملك اسرائيل في المركبة مقابل ارام الى المساء ومات عند غروب الشمس"
(3) (عب9: 27) "وكما وضع للناس ان يموتوا مرة ثم بعد ذلك الدينونة"
(4) (عا4: 12) "استعد للقاء الهك يا اسرائيل" هل نحن مستعدون لتلك اللحظة.
(5) (لو16: 2) "اعط حساب وكالتك لانك لا تقدر ان تكون وكيلا بعد"
ثالثا: حجر يعقوب:
(1) (تك28: 12- 18) "وراى حلما واذا سلم منصوبة على الارض وراسها يمس السماء وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة عليها. وهوذا الرب واقف عليها .. فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم. وخاف وقال ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء. وبكر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه. ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق .. ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها. وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني أعشره لك""
1ـ شاهد على الرؤيا الإلهية
2ـ شاهد على تجلي الله
3ـ شاهد على بركة الرب
** هل ليدك شاهد يشهد على نعمة الله المغطاة لك؟
** أي شاهد أعظم من ضليب الفداء، كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ..."
اليوم الثالث: الأربعاء 3 أبريل 13م
الجلسة الثانية
أولا: مقدمة:
(1) (تك28: 10- 19) فخرج يعقوب من بئر سبع وذهب نحو حاران. وصادف مكانا وبات هناك لان الشمس كانت قد غابت واخذ من حجارة المكان ووضعه تحت راسه فاضطجع في ذلك المكان. وراى حلما واذا سلم منصوبة على الارض وراسها يمس السماء وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة عليها. وهوذا الرب واقف عليها .. فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم. وخاف وقال ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء. وبكر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه. ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق .. ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها. وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني أعشره لك"
ولنا في هذا الجزء ثلاث تأملات:
1ـ قصة الهروب
2ـ وقت الغروب
3ـ حجر يعقوب.
أحجار المعونة الإلهية في حياتي:
(1) (عام 1963م) حجر السلام مع الله:
(2) (عام 1963م) حجر سكيب القوة الإلهية: ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم
(3) (عام 1963م) النهضة في طنطا:
(4) (عام 1963م) عماد أول عابر، يوسف بطنطا
(5) (عام 1968م) النقل إل كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، والنهضة لمدة عشر سنوات.
(6) (عام 1973م) تحول جوهري في خدمة المسلمين: كشف الإسلام، توفيق الحكيم.