(أ) تابع التعليق على كتاب الأزهر ووزارة الأوقاف (حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين).
(ب) جاء في كتابهم (حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين من ص 408) "الجهاد فى الإسلام حرب مشروعة عند كل العقلاء من بنى البشر، وهى من أنقى أنواع الحروب .
(ج) [ويضيفون]: وبالرغم من الوضوح الشديد لهذه الحقيقة، إلا أن التعصب والتجاهل بحقيقة الدين الإسلامى الحنيف، والإصرار على جعله طرفاً فى الصراع وموضوعاً للمحاربة، أحدث لبساً شديداً فى هذا المفهوم، مفهوم الجهاد عند المسلمين، حتى شاع أن الإسلام قد انتشر بالسيف، وأنه يدعو إلى الحرب وإلى العنف ... إلخ".
(د) هذا جزء مما قالوه في الكتاب.
(أ) التعليق على كتاب الأزهر ووزارة الأوقاف (حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين من ص 408).
(ب) "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".
(ج) [كلامهم] إن هذا البيان القرآنى بإطاره الواسع الكبير، الذى يشمل المكان كله فلا يختص بمكان دون مكان، والزمان بأطواره المختلفة وأجياله المتعاقبة فلا يختص بزمان دون زمان، والحالات كلها سِلْمُها وحربها فلا يختص بحالة دون حالة، والناس أجمعين مؤمنهم وكافرهم عربهم وعجمهم فلا يختص بفئة دون فئة؛ ليجعل الإنسان مشدوها متأملاً فى عظمة التوصيف القرآنى لحقيقة نبوة سيد الأولين والآخرين (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
(د) [ويستطردون]: رحمة عامة شاملة، تجلت مظاهرها فى كل موقف لرسول الله تجاه الكون والناس من حوله.
(أ) حروب محمد.
(2) برامج سابقة حول حروب محمد.
(3) محمد وأتباعه قاموا بحوالي 84 غزوة ومعركة في مدة 10 سنوات.
(4) بالقرآن والحديث ما يزيد عن 35 ألف قول لمحمد ورب محمد عن الحرب والإرهاب.
(أ) الكذب.
(ب) الاستغراق في الجنس.
(ج) وأمور أخرى كثيرة.