قناة الفادى الفضائية

(103) محمد الغيطي يشن هجوم على القمص زكريا بطرس ـ سلفي سابق اعتنق المسيحية ـ الصلاة الرائعة من أجل الإرهابيين

الله فى الحدث (103)

الأربعاء 12 أبريل 2017

التعليق على الأحداث التالية:

[1] محمد الغيطي يشن هجوم على القمص زكريا بطرس
[2] سلفي سابق اعتنق المسيحية
[3] الصلاة الرائعة من أجل الإرهابيين

من إعداد القمص زكريا بطرس

تقديم الأخ جعفر

حلقة (103)

الأربعاء 12/4/2017م

[1] محمد الغيطي يشن هجوم على القمص زكريا بطرس

[2] سلفي سابق اعتنق المسيحية

[3] الصلاة الرائعة من أجل الإرهابيين

 

(تقديم: جعفر)

(1) المضيف: أحباءنا المشاهدين من قناة الفادي الفضائية نرحب بكم في برنامجنا "الله في الحدث" وهذه هي الحلقة (103) ويسعدنا أن نكون مع أبينا القمص زكريا بطرس، مرحبا بك.

أبونا: مرحبا بك، ومرحبا بالمشاهدين الأحباء.

(2) المضيف: تفضل ابدأ لنا الحلقة بالصلاة لطلب البركة وحضور الرب.          

أبونا: [1] بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. [2] أسألك أن تبارك حلقة هذا اليوم لتكون سبب بركة لكل من يشاهدها. آمين.

(3) المضيف: اعتدنا أن تعلق لنا عن الأحداث في عالمنا من وجهة نظر الله، واليوم لنا بعض الأحداث الهامة، الحدث الأول هو عن: "محمد الغيطي يشن هجوم على القمص زكريا بطرس"

http://www.light-dark.net/t983442-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%B7%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%86-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B5-%D8%B2%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3-

 

** فما هو تعليقك؟

أبونا: لنقرأ الخبر ونعلق عليه:

(1)    شن الإعلامي محمد الغيطي، هجومًا على القمص زكريا بطرس.

(2)    بسبب استغلاله لحادث تفجير كنيستيّ مارجرجس بطنطا والمرقسية بالإسكندرية.

(3)    وقال "الغيطي"، خلال حديثه ببرنامج "صح النوم"، المذاع عبر قناة "LTC"، مساء الثلاثاء

(4)    إن زكريا بطرس يقبع في نيوجيرسي بالولايات المتحدة، ليبث رسائل متشددة بحق المسلمين في مصر.

(5)    معلقًا: "عار عليك ارتداء ملابس الكهنة".

(6)    وأشار إلى أن القساوسة المصريين يرفضوا توجهات القمص بطرس، لأنها تعزز من الفرقة بين اللحمة الوطنية للشعب.

(7)    ولنشاهد جزءا من برنامجه:

https://www.youtube.com/watch?v=Wofwryk7RsU

(فيديو ق 0:06 – 0:08) "عشان كده أنا بقول للأخ زكريا بطرس"

(ق 0:42 – 0:44) "زكريا بطرس اللي بتنقل فيديوهاته الجزيرة"

(ق 1:31 – 1:35) "عار عليك لبس الكهنة يا حج زكريا أو يا اسطى زكريا"

(ق 1:50 – 1:57) "أنا فكرت أذيع له بس ما يستحقش إنه يذاع له حاجة لأنه استغل الأزمة إستغلال سيء جدا جدا"

(4) المضيف: هل يمكن أن تذكرنا بما قلته في تلك الحلقة؟

أبونا: تكلمت عن خمسة تركيزات:

1- التهنئة.

2- التعزية.

3- التبعية.

4- التعرية.

5- التزكية.

(1) قلت في التهنئة: هنيئا للشهداء بأكاليل الشهادة.

(2) وفي التعزية: طلبت تعزيات الروح القدس لأهالي وأصدقاء الشهداء لتخفيف ألم الفراق.

(3) وفي التبعية: تكلمت عن الاضطهاد طريق الإيمان نتبع فيه خطى السيد المسيح الذي سلك درب الآلام من أجلنا.

(4) وفي التعرية: قلت أن هذه الأعمال الإرهابية تعري الإسلام كدين إرهابي شيطاني بدليل قول السيد المسيح عن هؤلاء القتالين في (يو8: 44): "انتم من اب هو ابليس وشهوات ابيكم تريدون ان تعملوا ذاك كان قتالا للناس من البدء". وقارنت ذلك بتعاليم المحبة والسلام في المسيحية كدين إلهي.

(5) وفي التزكية: أيدت وصليت أن يعين الرب القائد الحكيم عبد الفتاح السيسي في حربه ضد الإرهاب.

(5) المضيف: وما هو تعليقك على ذلك؟

 

أبونا:

(1)    إني أحترم الإعلامي اللامع محمد الغيطي وبرنامجه صح النوم. وكثيرا ما أثنيت على تناوله لمواضيع هامة عن الأزهر ومناهجه وكتب التراث التي تحتوي على خزعبلات لا تصدق مثل أكل المسلم لحم عدوه، وأكل المسلم لحم أخيه المسلم تارك الصلاة .. إلخ.

(2)    وأصغيت بانتباه إلى تعليقه على حلقتي عن تفجيريّْ الكنيستين بطنطا والإسكندرية.

(3)    وتعجبت أنه لم يناقش ما قلته ويرد عليه بما عنده من أدلة وبراهين، ولكن يبدو أنه لعدم قدرته على ذلك إستخدم أسلوبا سوقيا من شتائم واستهزاء.

(4)    وأحب أقول لسيادته أنني لا أهتم إطلاقا بأية إهانة شخصية، عملا بقول كتابي المقدس: (خر14: 14) "الرب يدافع عنكم وأنتم تصمتون"

(5)    وقول السيد المسيح (مت5: 11 و12): "طوبى لكم اذا عيروكم و طردوكم و قالوا عليكم كل كلمة شريرة من اجلي كاذبين، افرحوا و تهللوا لان اجركم عظيم في السماوات".

(6)    ثم يقول سيادته: " توجهات القمص بطرس، تعزز من الفرقة بين اللحمة الوطنية للشعب". توجهاتي هي التي تعزز الفرقة؟ أما التفجيرات المتكررة من الإرهابيين على الكنائس وعلى المسيحيين، واغتصاب المسيحيات وخطفهم، فهي توثق اللحمة الوطلية. يا عزيزي إنت وهو أفيقوا وتكلموا بالحق وإلا فلن يكون لمصر فجر.

(7)    نصلي من أجل مصر وشعب مصر مسلميه ومسيحييه وأيضا إرهابييه، لكي يهدي خطوات الكل إلى ملكوته. آمين.

(6) المضيف: شكرا جزيلا، هل يمكن أن نخرج فاصلا قصيرا ونعود؟

(فاصل)

(7) المضيف: مرحبا بكم من جديد، ونأتي إلى الخبر الثاني عن: " سلفي سابق اعتنق المسيحية" وما هو تعليقك على ذلك؟

 http://www.light-dark.net/t675741-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%86%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%88-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A8%D9%84%D8%AF-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%87

أبونا: لنقرأ الخبر ثم نعلق عليه:

(1)    كنت أتبعُ المذهب السني السلفي الذي يعتمد على القرآن والسنة. ففي تلك المرحلة لم أكن أسمع في كل الخطب سوى المقولة (الحديث) "كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار".

(2)    سؤال: ألم يكن هناك مجال للنقد إذا كان للمرء رأي مختلف فيما يقوله الشيوخ؟

(3)    الإجابة: المرء طبعاً يمكنه أن يطرح الأسئلة وبعد ذلك يتم الإجابة عن اسئلته، ولكن لم يكن هناك أي مجال للنقد، بدعوى أن القرآن والسنة بينا الحلال والحرام والصحيح والخطأ وبين الحق والباطل بشكل صريح، وكل نقد لفكرة معينة يُنظر إليه على أساس أنه خروج عن العقيدة الإسلامية.

(4)    مع مرور الوقت تبيَن لي أن الإسلام كما كنتُ أمارسهُ وكما كان يُلقن لي أقرب إلى السياسة من الروحانيات.

(5)    يُقال لنا أن حياة الرسول محمد هي القدوة العليا، ويجب اتباع مصادر التشريع، ليس فقط في الجانب القانوني بل أيضاً في الحرب، والحقوق الشخصية، والحقوق العائلية إلخ. فالناس يعتقدون أن السلفي هو الشخص الذي يتبع شيخاً وينتسب إليه، كما أن السلفي يظن أنه أوكل مصيره لله، لكن الحقيقة هي أنه تخلى عن حريته وأصبحت كل أمور حياته مرتبطةً بمصادر تشريع قديمة.

(6)    سؤال: هل يتبع السلفيون أجندة عالمية أم لا؟

(7)    الإجابة: يتبعون أجندة تهدف إلى إخضاع حياة الناس بشكل كامل في إطار تصورهم للدين. فكرة، تستند إلى السنة والخلفاء. هدفهم هو أن يدخل الإسلام، إلى كل بيت وكل قرية ومدينة. وبالنسبة للكفار أو أتباع الديانات الأخرى سيتم إذلالهم وسيفرض عليهم دفع الجزية لحماية أنفسهم.

(8)    سؤال: هل هذه هي الأسباب التي دفعتك إلى الخروج من السلفية ومن الإسلام؟

(9)    الإجابة: كنتُ أبحث عن دين أستطيع فيه أن أعبد الله بحرية وبكرامة. ولكن ما وجدته كان يريد إكراهاُ ورغبةً في السيطرة والهيمنة على حياتي كلها. والأكثر من هذا كان يُنظر إلي كوسيلة لأسلمة العالم. مع مرور الوقت، بدأت تظهر لي أمور لم أكن أقنع بها رغم ذلك يجب أن أومن بها فيما يشبه الفصام. إضافة إلى ذلك هناك قبول واستعداد للعنف من أجل الوصول إلى الأهداف.

[وأضاف]: وفي وقت ما جاء طفل لزيارتي عمره 13 أو أربعة عشر عاماً وقال لي بأنه كان في مسجد آخر وقال لهم الإمام هناك أشتروا الكتاكيت الصغيرة واقطعوا رؤوسها، لأنه سيأتي وقت نقطع فيه رؤوس اليهود!. وكرد فعل منطقي مني على تلك التصرفات، قررت الابتعاد وإنهاء العلاقة مع السلفيين ومع الإسلام.

(8) المضيف: شكرا جزيلا، هل يمكن أن نخرج فاصلا قصيرا ونعود؟

(فاصل)

(9) المضيف: مرحبا بكم من جديد، ونأتي إلى الخبر الثالث عن: "الصلاة الرائعة من أجل الإرهابيين"

** فما هو تعليقك على هذا الخبر؟

http://www.light-dark.net/t982428--%D8%A7%D9%82%D9%88%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D9%85%D9%82-%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D8%B3%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86

 

أبونا: سأكتفي بأن أصليها معكم، ليستجيب الرب.

"أذكر يا رب الإرهابيين الذين  يجهلون معرفتك ..

أذكر يا رب من حرض ومن خطط ومن نفذ ومن هلل...

أنر يا رب نفوسهم كى يعرفوك بالحق ..

أنر يا رب عقولهم كى يعرفوك بالعدل ..

أنر يا رب قلوبهم كى يعرفوك بالمحبة ..

أفتح يا رب أعينهم كما فتحتها لشاول ..

 أعنهم .. عضدهم .. أقبلهم .. وأرفعهم ..فأنت من سامحت اللص اليمين بعدلك ..

وتصالحت مع السامرية بحنانك .. وجففت دموع بطرس بلطفك

 وأنت أيضًا من قبلت بولس ورفعته وعظمته .. فلا تنسى عبيدك الإرهابيين ..

 فكما كانوا سببًا فى وصول شهدائك إلى حضنك .. أجعلهم سببًا فى خلاص الآخرين ..

 كخراف ضالة .. أبحث عنهم يا راعى الرعاة .. كعظيم رحمتك وليس كخطايانا وخطاياهم ..

لأنه ليس لأحد بغيرك الخلاص .. أجعلنا نسمعهم يقولون:

 " أذكرنا يا رب متى جئت فى ملكوتك. " آمين.

(10) المضيف: شكرا جزيلا، هل يمكن أن نأخذ المداخلات. أرجو من الأحباء المشاهدين أن يتصلوا بنا على أرقام التليفونات الموضحة على الشاشة.

المداخلات

أبونا: (1) يسعدني سماع مداخلاتكم وتعليقاتكم.

ختام

(11) المضيف: شكرا أبونا، وشكرا لكم جميعا أيها الأحباء المشاهدين لتواجدكم معنا في هذا البرنامج، وإلى اللقاء في حلقات قادمة. هل يمكن أن تباركنا بصلاة ختامية؟

أبونا: أولا: الصلوات الختامية:

(1) أطلب من أجل: موضوع الحلقة أن تستخدمه لخير النفوس وخلاصها.

(2) كما أطلب من أجل كل المشاركين والمشاهدين أن تباركهم.

(3) وأصلي من أجل قناة الفادي: أن تبارك خدمتها وتبارك الفريق العامل فيها، وتعوضهم عن تعب محبتهم.

(4) كما أطلب من أجل المعضدين للقناة بالصلاة أو التبرعات، لتستمر في خدمتها.

(5) وأصلي من أجل: [..] وضعفي، وكل مقدمي البرامج في القناة، ليتمجد اسمك من خلالنا،

(6) اذكر يارب كل الذين طلبوا منا أن نصلي من أجلهم: [الأسماء المكتوبة ..] آمين.

ثانيا: البركة الختامية:

(1) والآن محبة الله الآب ونعمة الابن الوحيد وشركة الروح القدس تكون مع جميعكم.

(2) وإلى اللقاء في برامج القناة اليومية. سلام معكم. آمين

 

معلومات إضافية

  • تاريخ الحلقة: الأربعاء, 12 نيسان/أبريل 2017
إقرأ 3637 مرات

شاهد الفيديو

أضف تعليق
يتم مراجعة التعليقات من قبل ادارة الموقع قبل نشرها و لا يسمح بنشر التعليقات التى تحتوى على اهانات لاشخاص او شعوب بعينها او التعرض لمعتقداتهم بالفاظ نابية بعيد عن النقد الموضوعى


Youtube مباشر

شاهد البث المباشر

شارك فى الحدمة


Currency/العملة:
Amount/المبلغ:

بحث الحلقات

تاريخ الحلقة

عنوان الحلقة

البرنامج

النشرة البريدية

سجل معنا لاستلام نشرة اخبار الموقع

ترددات القناة

Nile Sat

Frequency: 11096 MHz

Polarity: Horizontal

Symbol Rate: 27500 - FEC: 5/6

 

Galaxy 19

Frequency: 12152 MHz

Polarity: Horizontal

Symbol Rate: 20000 - FEC: 3/4

 

HotBird

Frequency: 10949 MHz

Polarity: Vertical

Symbol Rate: 27500 - FEC: 3/4

 

Optus D2

Downlink: 12734 MHz

Polarity: Vertical

Symbol Rate: 22500 - FEC: 3/4

احدث التعليقات

  • حلقه رائعة ربنا يبارك حياتك أبونا الغالي ارجوك يا ابونا صلي من أجلي للمحاربات الروحية ارجو اعادة تنزيل ...
     
  • هناك خطء املائي في شهادة الوفاة وهو رقم 51 المفروض 15 قرن من الزمان وليس واحد وخمسون .
     
  • هناك نظريات كتير تقول أن محمد لم يكن موجودا بالأساس لأن مفيش أي دليل علي وجوده حتي سنة ٦٩٠ و أول دليل ...
     
  • رينا معاكو
     
  • يرجى ارسال مواعيد بث حلقات الاب زكريا ..لكي يتنسى لي متابعنها . يرجى ارسال مواعيد البث على الايميل ...